الأربعاء، 17 مارس 2010


ايهود باراك يمثل بجثمان دلال المغربي
وأعلن الصهاينة ان قتلاهم وصلوا إلى ثلاثين قتيل ، بينما جُرج منهم ثمانين
وبعد مرور أكثر من ثلاثين عام لا يزال الصهاينة لا ينسون ما فعلته بهم دلال ، ولا يمكن بحال من الأحوال أن يقبلوا بأن يرتفع اسمها على ميدان ، ولا حتى على زقاق من أزقة شوارع فلسطين .
لقد كانت أبلغ رسالة نجحت دلال فى إيصالها إلى الصهاينة ، هى انهم سيضطرون إلى مجابهة أهل فلسطين الأحرار ، جيلاً بعد جيل ، رجالاً ونساءً ، بلا نهاية
الدكتورة أمل خليفة

ليست هناك تعليقات: